واشنطن - استعرض مسؤولون عسكريون أمريكيون وأعضاء في الكونغرس هذا الأسبوع لقطات سرية وإصدارات عامة لضربات مميتة على سفن يشتبه في تهريبها للمخدرات، بما في ذلك هجوم في البحر الكاريبي في سبتمبر/أيلول والذي تعرض لإصابة أربع مرات. وشملت الإحاطات المغلقة شهادة من الأدميرال فرانك برادلي وأثارت استفسارات من الكونغرس بعد تقارير إعلامية تفيد بأن ضربة ثانية قتلت ناجين. أيد وزير الدفاع بيت هيغسيث القرار علناً. كما أصدر القيادة الجنوبية للولايات المتحدة مقطع فيديو لضربة منفصلة في المحيط الهادئ الشرقي، وصف بأنها العملية الثانية والعشرون. وقد اقترح خبراء قانونيون تعرضاً جنائياً محتملاً إذا تم استهداف ناجين عزل، حسبما يقول المحققون. استناداً إلى 6 مقالات تمت مراجعتها وأبحاث داعمة.
استفادت القيادة الدفاعية الأمريكية والسياسيون المؤيدون لإنفاذ القانون سياسياً من خلال تصوير الضربات المتكررة على أنها إجراءات ضرورية ضد شبكات المخدرات العابرة للحدود.
تضررت الناجون وعائلات القتلى والمعايير القانونية الدولية من الضربات المتكررة المميتة وما تبعها من جدل.
بعد القراءة والبحث في آخر الأخبار.... تشير الأدلة إلى أن القوات الأمريكية ضربت سفينة في منطقة البحر الكاريبي في 2 سبتمبر بضربات متعددة؛ وأحاطت الإحاطات المغلقة بمراجعة مقاطع الفيديو؛ وأفاد المسؤولون بمقتل الناجين. فتح الكونغرس تحقيقات؛ وحذر خبراء قانونيون من مسؤولية جنائية محتملة إذا تم استهداف أشخاص غير مسلحين عمدًا. لا تزال التحقيقات وإطلاق مقاطع الفيديو معلقة.
ضربة قارب أمريكي قرب فنزويلا: المشرعون ينتظرون شريط فيديو حاسمًا بينما يسميه الخبراء "جريمة حرب" - مجلة أخبار الانترنيوز
Internewscast Journal The Sydney Morning Heraldمسؤولون أمريكيون يراجعون لقطات لضربات مميتة على سفن مخدرات وسط مخاوف قانونية
CBN.com - The Christian Broadcasting Network ABC7 Chicago The Straits Times
Comments