واشنطن - أمرت القاضية الجزئية الأمريكية باولا زينيس في 11 ديسمبر بالإفراج عن كيلمار أبريغو غارسيا من احتجاز وكالة الهجرة والجمارك، مشيرة إلى أن المسؤولين افتقروا إلى السلطة القانونية لاحتجازه أو ترحيله. تم ترحيل غارسيا عن طريق الخطأ إلى السلفادور في مارس وعاد إلى الولايات المتحدة في يونيو لمواجهة تهم تهريب البشر في تينيسي. تنص سجلات المحكمة على عدم وجود أمر إزالة نهائي، مما يمنع عمليات الإزالة إلى بلد ثالث مثل مقترحات الترحيل المخطط لها إلى ليبيريا. وافقت القاضية على طلب المثول أمام القضاء وأمرت بالإفراج الفوري بينما تستمر الإجراءات الجنائية والهجرة. قد تتخذ السلطات الأمريكية ومحامو غارسيا خطوات قانونية. استنادًا إلى 6 مقالات تمت مراجعتها وأبحاث داعمة.
This 60-second summary was prepared by the JQJO editorial team after reviewing 6 original reports from WMAR, ArcaMax, Market Screener, The Straits Times, CBS News and KBAK.
استفاد كل من كيلمار أبريجو غارسيا ومنظمات حقوق المهاجرين من قرار القاضي بأن المسؤولين افتقروا إلى السلطة القانونية، مما أدى إلى إطلاق سراحه فورًا وتعزيز الحماية القانونية ضد عمليات الترحيل إلى بلد ثالث دون أمر إزالة رسمي.
واجهت وزارة الأمن الداخلي ودائرة خدمات الهجرة والجمارك (ICE) انتكاسات إجرائية وقانونية بعد أن وجدت المحكمة عدم وجود سلطة كافية للاحتجاز والترحيل إلى بلد ثالث، مما عقد استراتيجية الإدارة في مجال الترحيل ومن المحتمل أن يؤدي إلى مراجعة السياسات والدعاوى القضائية.
بعد قراءة وأبحاث أحدث الأخبار.... تظهر سجلات المحكمة أن القاضي زينيس لم يجد أي أمر بالإبعاد، فأمر بالإفراج؛ إبعاد غارسيا الخاطئ في مارس وعودته في يونيو يؤطران التحديات القانونية. القرار يحد من سلطة الإبعاد إلى بلد ثالث في غياب أوامر رسمية ويحافظ على حمايات المثول أمام المحكمة بينما تستمر الاتهامات الجنائية في تينيسي ويتبعها مراجعة.
القاضية الأمريكية تأمر بالإفراج عن مهاجر احتجزته وكالة الهجرة والجمارك بشكل غير قانوني
WMAR Market Screener The Straits Times CBS News KBAKNo right-leaning sources found for this story.
Comments